بعد وقف أخطر برنامج للقرصنة
فتح إعلان شركة "إن إس أو" وقف أخطر برامجها للقرصنة والمعروف باسم "بيغاسوس" المجال أمام تساؤلات عن آليات عمل شركات بيع أنظمة القرصنة، وعن مخاوف كبيرة على خصوصية مستخدمي التقنيات الجديدة، فالخصوصية حق أصيل، وانتهاكها جريمة بالمعنى الأخلاقي حتى لو تأخر تكييفها قانونا.