نشر موقع إخباري تابع للانقلاب, ووثيق الصلة برجل الأعمال القبطي نجيب ساويرس خبراً مرتبك اللهجة اعترف فيه للمرة الأولى أن مسلحي تنظيم "ولاية سيناء" ينظمون لجان شعبية في سيناء وهو ما يكشف عن غياب تام لجيش الانقلاب والذي يبدو أنه يخشى مواجهة المسلحين ويمثل أول اعتراف إعلامي بخروج الأوضاع في سيناء عن سيطرة الانقلاب.
وبعدها مارسوا الفشر المعتاد عن "الصاعقة الماسرية" و"بؤر التكفيريين " وباقي انواع الفشر التي تعود جيش الانقلاب على ممارستها.
أنا اتحدى, كل المجلس العسكري وعبيط القرية معتوه الجمالية العرص, أن يسمح بدخول مراسلين إلى سيناء لتغطية ما يحدث هناك وتحديد حجم خسائر جيش المعونة الامريكية.