قامت "داخلية الانقلاب باقتحام، منزل الدكتور خالد سعيد، المتحدث باسم الجبهة السلفية، والقيادي بالتحالف الوطني لدعم الشرعية، لاعتقاله، إلا أنها لن تجده بمنزله.
يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان "التحالف" عن "انتفاضة الميادين والسجون" في 18 نوفمبر الجاري.
جدير بالذكر أن المهندس أحمد مولانا، عضو المكتب السياسي للجبهة، قد تم اعتقاله من مقر عمله بشركة الكهرباء قبل أيام، ونقله لمكان غير معلوم، على خلفية دعوة الجبهة السلفية إلى ما أسمته بـ"انتفاضة الشباب المسلم" لإعلان "الثورة الإسلامية".