فى مشهد شبيه بطرد الكيان الصهيوني لأهل القدس رصدت كاميرات مراسل "الشعب" عبر الحدود المصرية - الفلسطينية، بعدسة مسافات بعيدة، رد فعل غاضب من أهل سيناء ضد جيش السيسى بعد طردهم من بيوتهم و تفجيرها أمام أعينهم، على الحدود الفلسطينية المصرية دون سابق إنذار وتهجيرهم من المنطقة تنفيذا لمطالب قائد الانقلاب السيسى ونرى أن المستفيد الوحيد من ما جرى ويجري في سيناء هو الاحتلال الصهيوني والمتضرر الأساسي غزة.