قام العديد من النشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي بنشر العديد من الخطوات والطرق الجديدة للتصعيد بداية من 14 اغسطس الحالي، الموافق للذكرى الاولى لابشع مجزرة دموية في تاريخ مصر.
وقد أكد النشطاء انه كلما زاد عدد المشاركين في الفعاليات كلما ساهم في سرعة سقوط الانقلاب، وتشمل الاساليب التصعيدية:
- النزول بكثافة للميادين في جميع المحافظات، في جميع الفعاليات والمسيرات اليومية.
- تشغيل كافة المصابيح والاجهزة الكهربائية في المنزل طوال اليوم، للمساهمة في تزايد الازمة الغير مسبوقة في الكهرباء.
- التركيز على تشغيل الاجهزة التي تستهلك الكهرباء بشراهة واهمها: التكييف، السخان، غلايات الشاي، المراوح، الغسلات، اللمبات الغير موفرة.
- سحب اي ارصدة مالية لديك في البنوك او مكاتب البريد.
- عدم سداد اي فواتير كهرباء او مياه او تليفونات.
- عدم شراء اي جرائد حكومية او خاصة مؤيدة للانقلاب العسكري.
- حذف القنوات المؤيدة للانقلاب العسكري، يساهم في انخفاض نسبة المشاهدة، ممايقلل من دخل الاعلانات لديهم.
- عمل وصلة من خارج عداد الكهرباء، لاستهلاك الكهرباء مجانا.
- ركوب المترو بتذكرة واحدة، والمكوث بداخله ساعة او اكثر.
- حرق اي سيارات او ممتلكات شخصية للشرطة او الجيش او الاعلاميين.
- قيام جيران اي ضابط او قاضي او اعلامي منافق بالابلاغ عنه ونشر عنوانه على الفيس بوك.
- خطف افراد اسرة اي ضابط، او قاضي والتفاوض على المخطوفين للافراج عن المعتقلين والمعتقلات.
- الاتصال العشوائي بارقام الشرطة للابلاغ عن وجود قنابل ومتفجرات في اماكن حيوية.
- قطع الطرق الحيوية باشعال الاطارات واشعال النيران في مقالب القمامة في الشوارع.
- حرق الكاوتش في وسط الشوارع الرئيسية، وتأثيره الكبير في اعاقة مرور سيارات الامن.
- القاء البويه الملونة على زجاج سيارات الامن والجيش والمدرعات حيث انها تمنع الرؤية تماما.
- القاء الالعاب النارية والصواريخ على المهاجمين للمسيرات من شرطة وجيش وبلطجية.