يسرا تناقش مستقبل العلاقات المصرية الأمريكية في أحضان السفير الفرنسي

بدأ الانقلاب الخلطبيطة يعجن في مصر ويصدر الفنانات مع المخابرات مع السفراء والسفيرات لدمج الكوارع مع محشي ورق العنب علي أنغام الموسيقي والرقص علي السلم السياسي بجانب مائدة حوار الهُبر وختامها فسق.. مع رقصات سلو موشن تحية لضيوف الانقلاب!!

وفي الآخر يسمي هذا البدنجان وتبادل الأحضان والقبلات مناقشة لمستقبل العلاقات المصرية العربية الأمريكية... وكأنهم يناقشون مستقبل علاقة عاطفية بين حبيبين هجرا بعضهما..!!

وبصفة أن الممثلة يسرا خبيرة في هذه الأشياء فقد تم استضافتها في ملتقي سياسي دعا إليه د علي السمان الانقلابي رئيس الاتحاد العالمي للثقافات وحوار الأديان (أهي ألقاب والسلام) استضاف فيه مراد موافي مدير المخابرات الأسبق و د أحمد درويش وزير التنمية.. الأسبق أيضاً وسفيري فرنسا والنمسا وسفير الاتحاد الأوروبي والفنانة الممثلة يسرا.. ممثلة عن مين بالضبط ماحدش عارف ..!وذلك كما نشرت المواقع نصاً لمناقشة مستقبل العلاقات المصرية العربية والأمريكية ومخططات تقسيم مصر والشرق الأوسط..!!

ولأنه لم يعد أحد يعرف أدوار أي أحد في أي حاجة فقد اختلط الحابل بالنابل والفن بالسياسة والرقص بالتسليح العربي وعلي أنغام موسيقي أوبرالية لإيناس عبد الدايم التي حضرت اللقاء أيضاً توصل المجتمعون إلي ضرورة إحداث نهضة سريعة لإفشال مخططات التقسيم (ياسلاام) وياتري بقي الأخ السفير الفرنسي الذي احتفي بيسرا رقصاً وأحصاناً...

(أحضان دبلوماسية يا جماعة) هو كمان معانا ضد تقسيم مصر والشرق الأوسط؟ مش ده برضه من بلاد الاحتلال.. ولا بلاش نذكر هذه الأشياء واطمئنوا.. طالما يسرا ناقشت السفير الفرنسي يبقي ماحدش ها يقسمنا تاني.. هي الناس دي مشكلتهم أنهم مش لاقيين صدر حنين والشهادة لله الانقلاب ضليع في الحاجات دي..!