كشفت بيانات حكومية انخفاض إيرادات قناة السويس البحرية في نوفمبر الماضي لأدني مستوياتها منذ فبراير 2015، رغم التوسعات التي أقامتها حكومة الانقلاب المصرية، إلا أن تباطؤ حركة التجارة العالمية كان له الأثر الأكبر في انخفاض الإيرادات.
وسجلت إيرادات قناة السويس خلال شهر نوفمبر نحو 389.2 مليون وهو أدنى مستوياتها منذ فبراير 2015 مقابل 418.1 مليون خلال أكتوبر، بانخفاض نسبة 4.7% على أساس سنوى.