
حركة المقاومة الإسلامية حماس تتوج انتصارها العسكرى بانتصار سياسى من خلال اتفاق القاهرة الذى يجبر الصهاينة على الرضوخ لشروط المقاومة ومطالبها وبذلك يصبح مفتاح أمن الصهاينة للمرة الأولى فى تاريخ الصراع العربى الصهيونى بيد حماس والمقاومة وليس بيد نتنياهو أو أوباما.