
نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لسيارة الانقلابي مصطفى بكرى وهي محترقة تماما إثر القاء مجهولون لقنابل مولوتوف عليها.
وقال النشطاء أن هذا هو أول إعلامي انقلابي يتم حرق سيارته بعد اشتعال موجة ثورية جديدة تتسم بالردع السلمي للانقلابيين المجرمين.