
أهم ما جاء فى تصريحات العميد صفوت الزيات على الجزيرة مباشر مصر عن الإنقلاب العسكرى:
- نحن أمام انقلاب عسكري كامل متكامل.
- في مواقف وطنية وفي لحظات خيار تتصاعد الشعبية... وفي لحظات أخرى تنخفض، تصاعد أو انخفاض الشعبية ليس مبررا لانقلاب.
- لحظة 30 يونيو لن تتكرر مرة أخرى في تاريخ العالم، لن يسمح نظام بأكثر من 10 برامج توك شو طول العام ضد الرئيس وعرضه وأدائه.
- الجيش لا يعطي فرصا، الجيش له دور في 5 مواد خاصة بالدستور، والقائد الأعلى للقوات المسلحة هو رئيس الجمهورية المدني.
- الإعلام وصف الرئيس بأوصاف غير بشرية، والأفعال الدنيئة التي حدثت له كانت تثير جنوني، وكنت أتساءل لماذا يتحمل كل هذا؟
- الإعلام حمل الرئيس كل المسؤولية، هل كان الرئيس يملك السولار أو يملك قطع الكهرباء؟ انظروا إلى هذا الغدق الذي تدفق بعد الانقلاب.
- عندما نتكلم عن أخطاء الأداء التي اعترف بها الرئيس، يجب أن نتذكر أداءه الجيد في أكثر من موقف مثل حرب غزة وخطف الجنود وغيرها.
- الرئيس امتلك صبرا كبيرا لم يتحمله ولن يتحمله أحد، وكان من الممكن أن يرد بعنف كبير.
- الانقلاب العسكري أغلق القنوات التي تؤيد الرئيس بينما ترك القنوات التي تهين الرئيس.
- هل تقبل القوات المسلحة الإهانة اليومية للرئيس في وسائل الإعلام وهو القائد الأعلى للقوات المسلحة.
- سيحاسبنا التاريخ، يجب أن نضع كل شيء على مائدة الحوار، لا أن نتذكر أخطاء الرئيس فقط.
- كان هناك اعتصام قبل 30 يونيو استمر أيام (اعتصام توفيق عكاشة) ومع هذا لم يتعامل معهم أحد بالرصاص. هذه أسئلة مهمة.
- الحرس الجمهوري منشأة اجتماعية لا يؤخذ فيها قرار حرب.
- مجزرة الحرس الجمهوري عمل كبير كان يستوجب أن يخرج وزير الدفاع أو على الأقل قائد المنطقة المركزية في المؤتمر الصحفي
- أستغرب من قرار 3 يوليو، والسيسي رغم أنه رجل مخابرات إلا أنه فشل في تقدير الموقف ومخاطره وتكاليفه.
- هل قدر هؤلاء قوة الشارع الإسلامي، هل قدروا الاشتعال الحالي لمصر، هل قدروا حالة الانقسام الهائل، هل وصلوا لتعريف معنى الشعب؟
- الغضب الشعبي قد يتغير بموقف أو إنجاز أو قفزة اقتصادية، لكنهم (الانقلابيون) وضعونا في موقف متأزم جدا.
- هل يتحمل السيسي هذه الملايين من الدعوات التي نراها على الفضائيات؟ كيف لإنسان أن يتحمل كل هذا؟.
- مصر غاضبة، والانفجار يتزايد، وبيان القوات المسلحة يخاطب "التيارات الدينية" ولا يقدر أن الشعب انضم إليهم.
- المسألة تتمحور حول رجل واحد اتخذ قرارا ولم يقدر أبعاده، والشارع يغلي، والسؤال: هل سيتم فض الحالات بالعنف كما في مجزرة الحرس الجمهوري، أم يغلب الشارع، أم يتراجع الرجل الذي خدعه كهنة الستينات