علي جمعة السوري
إذا تعلق الأمر بالقتل وسفك دماء الشعوب وقمع الثوار وتكميم الأفواه والمتاجرة بالدين، فلا بد أن تجد نسخًا مكررة من آل جمعة "مختار وعلي" في بلدان الأمة العربية من شيوخ السلاطين وأئمة القتل ودعاة الفتنة، حتى بات منبر رسول الله مطية السفهاء ونافذة الرويبضة، وبات الموت في سبيل "فلاديمير بوتين" هو عهد عبيد بشار الأسد في سوريا المنكوبة أمام الله.